في كل إهداء تسكن معاني النبل والكرم، يبرز منور فيحان الشويلعي كرمز للعطاء والتقدير، إن هذا الإهداء ليس مجرد قعود، بل هو تجسيد للروابط القوية التي تجمع بين القلوب النبيلة.
يأتي هذا الفعل الكريم ليعكس روح الأخوة والتلاحم، وليؤكد على أهمية العلاقات الإنسانية التي تظل راسخة عبر الزمن.
إن شامان بن خلف الشويلعي يستحق كل التقدير والاحترام، وما هذا الإهداء إلا تعبير عن المحبة والتقدير العميقين.
فلندعُ جميعًا أن تبقى هذه الروابط قوية، وأن تظل قيم الكرم والضيافة شاهدة على أصالة تراثنا وعمق إنسانيتنا.








