(تحديات)
ِعندَما تتَكبدُ النفسُ الألمَ على أي مرحلةُ وبأي سبباً كانَ يَجِبُ على هَذه النفسُ التى ارهَقها الألم أن تَجعل من تِلكَ السِهامَ التي خَرقت القلبُ والعقلَ بسمومِ الأَلمُ بِكُلَ أنوَاعِة أن تَجعَلها سِهامَ سِلماً تصعد عليه نحو اشراقَةُ الأمَلِ وتسقِلُ وتُهذبُ الألمَ وَتجعلَ منه أملاً يضيء العتّمة وتَستمِدُ منه نهوضاً يُكسِرَ كُلَ الحواجزُ المُؤلمةَ
أولاً : التوكل والثقة بالله ولا نيأس من رحمة الله
لقوله تعالى ( (إِنَّهُ لا يَيْأسُ مِن رَوْحِ اللَّه إلا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ)
ثانياً : التفاؤل بكل شيءٍ إيجابي فَهو الإستشعارُ الجَميل الذي يُحاربُ كل مَظاهر اِستِيلاُ الألمُ ويَخلقُ حُبَ الحَياةُ والرِضى.
ثالثآ : التَقبُل الشَخصي والَتصَالح الذاتي .
المشاهدات : 29711
التعليقات: 0







