القدوة شعاع يضيء الدروب، ونور يلهم القلوب، ورسالة تُحيا بها القيم في واقعنا.
ما أجمل أن يكون الإنسان أثرًا طيبًا يُحتذى، وإلهامًا يزرع في الأرواح بذور الخير، فيقود الأفراد والمجتمعات نحو التألق والإبداع.
نحن حين نكون قدوة ملهمة، فإننا نصبح مصدر إشعاع فكري وأخلاقي، يضيء حاضرنا ويصنع مستقبلنا، منسجمين مع رؤية قائد النهضة سيدي محمد بن سلمان – حفظه الله – التي جعلت من القيم والابتكار أساسًا لمجد وطنٍ يتألق بين الأمم.







