السبت, 25 رجب 1446 هجريا, 25 يناير 2025 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم السبت, 25 رجب 1446هـ

الفجر
05:45 ص
الشروق
07:06 ص
الظهر
12:34 م
العصر
03:41 م
المغرب
06:02 م
العشاء
07:32 م

الموجز الأخبار ي »»

أمير حائل يرفع الشكر للقيادة بمناسبة تمديد خدمته أميرًا للمنطقة

أمانة حائل تطلق دليل سياحي يضم 500 موقع لتعزيز تجربة الزوار

فريق التحرير بصحيفة الشمال الالكترونية يهنئ سمو أمير منطقة حائل بمناسبة صدور أمر ملكي بتجديد الثقة به

عنهم “فرحان بن منور بن خزيم” .. جمعية التنمية الأهلية بمركز الخفيج تهنئ سمو أمير منطقة حائل بتمديد خدمته

قراءة في فكر بهاء الدين السنجاري

شيخ الإسلام أعلى ممثل رسمي للمسلمين في مملكة تايلند يمنح وشاح الطبقة الأولى للشخصية الإسلامية العالمية المؤثرة لعام ٢٠٢٤م لوزير الشؤون الإسلامية

إنفاذاً لتوجيه وزير الشؤون الإسلامية : خطباء الجوامع يحذرون الناس من مدعي تعبير الرؤى ويبينون أثر هذه الظاهرة السلبية على الفرد والمجتمع .

انتصار النجوم والشباب في بطولة المملكة لناشئين اليد بعرعر

التقرير السنوي لعام 2024 لمركز تعارفوا للإرشاد الاسري

الرئيس التنفيذي مديرة فريق سنابل الخير والعطاء ريم العنزي تحتفي بالمتميزين وتكرم الداعمين في حفل مميز

تقنية جديدة تغير قواعد اللعبة في الفورمولا إي

في ختام منافسات بطولة الكبار والشباب لكرة الطاولة الخضراوي ينتزع ذهب فردي الرجال

عام

المنيع: صيامنا سليم ولا عبرة بكون القمر كبيراً أو صغيراً

المنيع: صيامنا سليم ولا عبرة بكون القمر كبيراً أو صغيراً
https://www.alshaamal.com/?p=4292
تم النشر في: 6 يونيو، 2018 4:45 م                                    
56104
0
aan-morshd
صحيفة الشمال الإلكترونية
aan-morshd

حذر المستشار في الديوان الملكي عضو هيئة كبار العلماء الشيخ عبدالله بن سليمان المنيع، من التشكيك في دخول شهر رمضان، مؤكداً أن الطريقة المتبعة شرعاً لإثبات الشهور هي الرؤية ولا عبرة لكون القمر كبيراً أو صغيراً، كما أنه لا عبرة بمنازل القمر وإنما الأمر الشرعي مبني على الرؤية، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: «صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته»، وقد تراءى المسلمون الهلال ليلة الأربعاء، ولم يره أحد؛ وبناء على هذا فصار إكمال شعبان 30 يوماً، مضيفاً أن علم الفلك يستخدم في حال النفي دون الإثبات، وبناء على ذلك فشهرنا سليم وصيامنا سليم ولا يجوز التشكيك في ذلك مطلقاً.

وعن الزكاة، قال المنيع ‘‘ إنها أحد أركان الإسلام وهي حق الله تعالى في أموال عباده أو في الأموال التي استخلفهم عليها، فالمال مال الله وما في أيديهم ما هم إلا مستخلفين فيه، فيجب على كل من بيده مقدار من المال فيه حق لله سبحانه وتعالى أن يقوم بأدائه، فمن أخرجها الإخراج الشرعي وتحرى وصولها للمستحق دون أن تكون وراء ذلك عاطفة أو مجاملة تقتضي تجاوز النظر في الاستحقاق فمن كان كذلك فقد أبرأ ذمته من إخراج زكاته، ومن تجاوز فهي أمانة ولا يمكن أن تبرأ ذمة دافعها إلا بالتحري بحسب ‘‘عكاظ‘‘.
وأوضح، أن الزكاة محصور صرفها في الأصناف الثمانية التي جاء ذكرها في سورة التوبة، ونحن عندما ننظر إلى إفطار الصائم ونصرف ذلك من الزكاة هذا غير ظاهر؛ لأن الزكاة خاصة بالفقراء والمساكين وغيرهم من الأصناف الثمانية وليس إفطار الصائم من الزكاة، بمعنى أن المفطر من الصيام قد لا يكون من أهل الزكاة وبناء على ذلك يجب أن نعنى بصرف الزكاة للأصناف المذكورة في سورة التوبة.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>