الجمعة, 7 ربيع الأول 1445 هجريا.
العشاء
06:50 م
الجمعة, 7 ربيع الأول 1445 هجريا, 22 سبتمبر 2023 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الجمعة, 7 ربيع الأول 1445هـ

الفجر
04:52 ص
الشروق
06:10 ص
الظهر
12:15 م
العصر
03:41 م
المغرب
06:20 م
العشاء
07:50 م

الموجز الأخبار ي »»

بالفيديو .. مختص التغذية “عمار العمار” يكشف عن أسباب تناوله لـ”لبان المر” قبل دخول فصل الشتاء

اعلام الوطن ترفرف عاليا وتزين شوارع وميادين العاصمة المقدسة

راعي قرية الحسو جنوب حائل يرفع التهاني للقيادة الرشيدة بمناسبة اليوم الوطني 93 للبلاد

سموُّ أميرِ منطقة جازان يزور عددًا من مشايخ محافظة صامطة ومركز السهي

محافظة الحائط تكمل استعداداتها للاحتفال باليوم الوطني 93 باللوحات والمجسمات التي تحمل الشعارات الوطنية والولاء للوطن

بلدية ضمد تدعو لحضور احتفال الأهالي بمناسبة اليوم الوطني الـ 93

برعاية سمو الأمير حسام بن سعود .. جامعة الباحة تتأهب للاحتفاء باليوم الوطني الـ 93

بحضور الدوائر الحكومية .. بالفيديو: رئيس مركز ابانات “حسين العتيبي” يُدشن سارية العلم أمام بلدية ابانات

المهندس الملا يدشن معرض الكاريكاتير الرقمي و الحضوري بمشاركة 18 دولة

وَطَنِي قِبْلَةُ الكَوْن.. قصيدة للشاجري في ذكرى اليوم الوطني الـ93

ناشئ الثقبة يكتسحون ناشئ بقيق بسباعيه في دوري الناشئين

بلدية محافظة رأس تنورة تستكمل الاستعدادات والترتيبات للاحتفال باليوم الوطني الـ 93

عام

المنيع: صيامنا سليم ولا عبرة بكون القمر كبيراً أو صغيراً

المنيع: صيامنا سليم ولا عبرة بكون القمر كبيراً أو صغيراً
https://www.alshaamal.com/?p=4292
تم النشر في: 6 يونيو، 2018 4:45 م                                    
29678
0
aan-morshd
صحيفة الشمال الإلكترونية
aan-morshd

حذر المستشار في الديوان الملكي عضو هيئة كبار العلماء الشيخ عبدالله بن سليمان المنيع، من التشكيك في دخول شهر رمضان، مؤكداً أن الطريقة المتبعة شرعاً لإثبات الشهور هي الرؤية ولا عبرة لكون القمر كبيراً أو صغيراً، كما أنه لا عبرة بمنازل القمر وإنما الأمر الشرعي مبني على الرؤية، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: «صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته»، وقد تراءى المسلمون الهلال ليلة الأربعاء، ولم يره أحد؛ وبناء على هذا فصار إكمال شعبان 30 يوماً، مضيفاً أن علم الفلك يستخدم في حال النفي دون الإثبات، وبناء على ذلك فشهرنا سليم وصيامنا سليم ولا يجوز التشكيك في ذلك مطلقاً.

وعن الزكاة، قال المنيع ‘‘ إنها أحد أركان الإسلام وهي حق الله تعالى في أموال عباده أو في الأموال التي استخلفهم عليها، فالمال مال الله وما في أيديهم ما هم إلا مستخلفين فيه، فيجب على كل من بيده مقدار من المال فيه حق لله سبحانه وتعالى أن يقوم بأدائه، فمن أخرجها الإخراج الشرعي وتحرى وصولها للمستحق دون أن تكون وراء ذلك عاطفة أو مجاملة تقتضي تجاوز النظر في الاستحقاق فمن كان كذلك فقد أبرأ ذمته من إخراج زكاته، ومن تجاوز فهي أمانة ولا يمكن أن تبرأ ذمة دافعها إلا بالتحري بحسب ‘‘عكاظ‘‘.
وأوضح، أن الزكاة محصور صرفها في الأصناف الثمانية التي جاء ذكرها في سورة التوبة، ونحن عندما ننظر إلى إفطار الصائم ونصرف ذلك من الزكاة هذا غير ظاهر؛ لأن الزكاة خاصة بالفقراء والمساكين وغيرهم من الأصناف الثمانية وليس إفطار الصائم من الزكاة، بمعنى أن المفطر من الصيام قد لا يكون من أهل الزكاة وبناء على ذلك يجب أن نعنى بصرف الزكاة للأصناف المذكورة في سورة التوبة.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>