04:41 م12629 وبدأتُ أرجع من جديدمنذ أن كنتُ صغيرة، وأنا أهرول خلف أبي وهو يُلبي، نردد سويًا في ممرات البيت: “لبيك اللهم لبيك”. كنت أراه يرفع صوته بخشوع، يكرر النداء وكأن الفجر يسري في صوته.كنت أظنها لعبة من طقوس الطفولة، ...بقلم: عائشه محمد الحربي