نعم نحن بدو و نحب أن نكون بدو

دائما في عالم العداوات في كل الازمان وفي جميع المواقف العدائية يسعى العدو للأستنقاص من عدوه مهما كانت قدرته القتالية اوالدفاعية و حتى الخطابية.

هذا مارأيناه ولمسناه في خطاب وزير خارجية لبنان ” شربل” حيث وصفنا بالبدو قاصداً منه الأستنقاص.

هذا الرجل وهذا الخطاب حقيقة مضحك جدا نحن لا نخجل من كلمة بدو لأننافعلا بدو ونحب أن نكون بدو لا تختلط اصولنا بسلالات اخرى لأننا ببساطة نحب العراقة في كل شيء.

وناهيك عن حكامنا البدو الذين اداروا العالم كافة من وسط خيامهم البدوية بداية بالمؤسس الراحل الملك _عبدالعزيز بن سعود _طيب الله ثراه.
انا اقول أن هذا الرجل لديه خلل في ذهنه وعقله وخطابه كان يملئ عليه من ادارة اخرى لا شأن لها بلبنان ابداُ

وفي نهاية الحديث نعم أنا بدوي وأحب أن أكون بدوي قح.