السبت, 18 ربيع الأول 1446 هجريا, 21 سبتمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم السبت, 18 ربيع الأول 1446هـ

الفجر
04:52 ص
الشروق
06:10 ص
الظهر
12:15 م
العصر
03:41 م
المغرب
06:19 م
العشاء
07:49 م

الموجز الأخبار ي »»

لثالث مرة.. عبدالله كامل بطلا للمملكة في الكارتينج ويتأهل لبطولة العالم

فنون أبها تحتفي باليوم الوطني الـ 94 بفعاليات متنوعة

قريباً: الغرفة التجارية بمنطقة الجوف تعتزم إقامة حدث نوعي مختلف بفرص مميزة

جمعية ترافق لرعاية الأيتام بمحافظة صوير تحتفي باليوم الوطني 94

بمناسبة اليوم الوطني ٩٤ للملكة.. تنظيم احتفال فعالية مغترة عسفان الثانية الأحد

“من ضمنها استعمال علم المملكة كعلامة تجارية” .. وزارة الداخلية توضح محظورات استخدام العلَم

مبادرة لتنظيف منتزه حائل بمناسبة “اليوم العالمي للتنظيف”

تزامناً مع اليوم الوطني السعودي 94.. رسالة دكتوراه عن الصحافة السعودية ودورها في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030

الكاتب الصحفي النعمي يرفع التهنئة للقيادة الرشيدة بمناسبة ذكرى اليوم الوطني 94

الرياض تستضيف 28 دولة حول العالم في معرض إنترسك السعودية العالمي

السديس في خطبة الجمعة بالمسجد الحرام : الإسلام نهى عن التوسل بالأموات والأولياء والتمسح بالقبور والمحدثات

حائل تستضيف أولى فعاليات ملتقيات النقد السينمائي 2024

المشاهدات : 86478
التعليقات: 0

محجور وليس محجوز

محجور وليس محجوز
https://www.alshaamal.com/?p=179594

الشريعة الإسلامية تقدر العقل و العقلاء ، و تميز الطفل من البالغ في التكاليف الشرعية و الحدود ، وتهتم بالمال و المصلحة العامة أو الخاصة وتحميه من التلف أو الخسارة ، وتهتم بالجسم من الناحية الصحية و المحافظة عليه من الإبادة و الخراب ، وتحجر على السفيه وتضع ولاية أمره بيد العاقل و الناظر لمصلحته ، ما أجمل ديننا و ما أعرق تعاليمه ، يهتم بالطفل وحقوقه و الكهل وبره ورعايته ، برغم معاناة المسلمين من التفكك و التفرق و التشرذم و العداء و البغض إلا أن الحياة لاتستقيم بجو مشحون بمنغصات أقل مايقال عنها كارثية ، لذا أسترشد الدين الحنيف بطرق لأفهام الناس يسترشدون بها لمعرفة المخلص من هذه الاحداث وهم المستنبطون من العلماء و أولى النهى وهم أهل الاعتبار ، و التفكير و أهل التدبر والاتعاظ . فينجون من كيد الأعداء ويسيرون بالمجتمع لبر الأمان ، وفي سالف العصر والأوان كمايذكرها أهل القصص أن المجتمع إذا طغى عليه أهل الفسوق إستحلوا الغريب من الأخلاق فسطروها للمجتمع بأرقى الفاظ و سنحوا للفرص بالالتقاط ، فتهافت رعاع الناس و رويبضة القوم وجعلها موضة عصرهم ، و هم ليسوا بأشر من الذين بعدهم إذا كان أصحاب الرخاء والقوة يحبون خرق السفينة بلا سبب ، وصفق لهم الحراس لكي يأخذوا الجوائز ، يسبقون الى جدار السفينة كي يخرقوها معهم إذا ركبوا في السفينة و الجميع مستأنسون في حفلهم الراقص ويخرقونها وهم مطمئنين ، فلاتحمد عقباهم ولايرجعون الى البر ، ولكن اين الخطر !! ، الخطر بين أيدينا وفي أسماعنا و أبصارنا ، لقد جند الأعداء الملابس و البودر و المكياج و اللالعاب جميع تلكم الجيوش تغزوا خليقة راقية في جسم واحد هو جسم الحياء البشري ، ينقلب الذكر أنثى و تترجل الأنثى ذكراً ، فالشاب يلبس قميص مشجر و المرأة تلبس من غير هدوم ، عصر كرس للإنحراف بأصدق صُوره ، مسخوا بعض ذرارينا الذين كنا نسهر الليل نمرّضهم و نعتني بصحتهم و نجتهد بإرضائهم بالهدايا و الجوائز واليوم أصبحوا هم أعداء امهاتهم و أخوالهم و ذويهم ، وخاصة المصطلحات الغير مقبولة في الوسط الجنسي و عمالقة الأثير العالمي هم من حفدة القردة و الخنازير، و نحن من أحفاد عُبّاد الأصنام و الموحدين من دين ابراهيم ، ولم يكن بيننا وبينهم إلا الإسلام فأعزنا الله باعتناق الإسلام ، واليوم نلوم الأب والأم بعدم متابعة سلوك أبنائهم و الحقيقة أن عقل الراعي لأبنائه إن أصابه الشذوذ والانحراف فيجب حجره فهو ليس بكفءٍ للولاية

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>