الجمعة, 8 ربيع الآخر 1446 هجريا, 11 أكتوبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الجمعة, 8 ربيع الآخر 1446هـ

الفجر
05:00 ص
الشروق
06:18 ص
الظهر
12:08 م
العصر
03:29 م
المغرب
05:58 م
العشاء
07:28 م

الموجز الأخبار ي »»

الهيئة الملكية تحت قيادة المهندس محمود الذيب: تجارب ترفيهية استثنائية تعيد الحياة إلى منتزه التلال في الجبيل الصناعية

حملة “الحي يحييك” في محطتها الثانية

“استشاري طب الأسرة”: الصحة النفسية تعزز عند المرضى الشعور بالرضا مع الذات والآخرين

المنتخب السعودي يخسر على ملعبه أمام اليابان في تصفيات كأس العالم

رجل الأعمال “أحمد بن خليقان الغضيان الشراري ” يتكفل بسداد المخالفات المرورية والديون عن جماعته المعسرين ممن هم أشد حاجة للسداد

إلغاء الأشواط الإضافية في بطولة كأس السوبر الإسباني

‎المنافسة مستمرة من يصل إلى الهدف رقم 1000 رونالدو أم ميسي؟

موروث شعبي لأكثر من 90 عاماً.. «الهجانة» على رأس فعاليات معرض الصقور والصيد الدولي 2024

ضمن تحسين جودة الحياة.. أمانة العاصمة المقدسة تشارك في معرض صحة كبار السن

دورة الألعاب السعودية: أسبوعان من الإثارة يجذبان سياح العالم إلى الرياض

أمسیة اقتصاد المسرح تسلط الضوء على حوكمة القطاع المسرحي

“شاعر الراية” يبدأ موسمه الثالث بتنافس كبير

المشاهدات : 55626
التعليقات: 0

الإدارة.. أهداف وتحديات

الإدارة.. أهداف وتحديات
https://www.alshaamal.com/?p=219491

إنجاز الأعمال، وتحقيق الأهداف، ورفع مستوى الإنتاجية داخل بيئة العمل، يعود في حقيقته إلى تعزيز مبدأ جوانب الإدارة الناجحة ووجود قائد ناجح وفريق عمل متكاتف ومتعاون، ذا قيم ومبادئ سامية هدفهم الرئيسي هو تحقيق نجاح الإدارة.

اليوم ومع الأسف أصبح المفهوم العام لنجاح العمل واستمرارية أهدافه في معظم الإدارات يقوم على مبدأ التنافسية، والذي يرتبط بأهداف شخصية يجدها الموظف حق من حقوقه، مما يتسبب في وجود خلافات مستمرة داخل بيئة العمل. فقد غاب القائد الذي يصنع قادة وولد لدينا قائد قيادته على المصطلح اللاتيني “فرق تسد”، غاب لدينا التحفيز العام بين الزملاء وولد لدينا مبدأ التحيز، الأمر الذي أحدث فجوة عميقة بين أشخاص كانت تجمعهم طاولة الطموح الواحد.

ما جعلني أبدأ بكتابة هذه المقالة بعد غياب دام خمسة سنوات، حديثي مؤخراً مع عدد من الشخصيات المؤثرة على صعيد الإدارة الناجحة، كان الحديث معهم بمثابة التجربة في استيعاب كيفية التعامل مع المؤثرات، ومعرفة التغيّر النفسي داخل بيئة العمل، ومتى يصبح الوقت مناسباً للانسحاب بأخلاقية حتى لو كانت الصورة لدى الطرف الآخر هزيمة، وهي في عمقها انتصار تظهر نتائجه مع الوقت.

أحدهم قال لي: “البيئة الناجحة هي بيئة تقوم على الخطط الواضحة أولاً، ويتبعها الفريق الطموح مُتجدد الأفكار.

ونصحني الآخر قائلاً: ” لا بأس من وجود تحديات، لكن الأصعب الاستمرار في خوضها في حين وجود حلول معينة تحد من تفاقم تلك التحديات.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>