في هذا اليوم، نحتفي بالعظماء حقًا…
نحتفي بالأب الذي كان سندًا، وقدوة، وأمانًا، ومصدر فخر لأبنائه.
ليس كل من أنجب يُستحق أن يُحتفى به، بل من كان على قدر هذه الرسالة العظيمة، من ربّى وأعطى وعلّم، وصنع من أولاده رجالًا ونساءً يفتخر بهم ويفتخرون به.
هذا اليوم ليس لكل أب، بل لمن أدّى دوره بصدق وضمير، وكان لأبنائه حياة، لا عبئًا على حياتهم.
لمن كان في تفاصيلهم دعمًا، وفي تعبهم راحة، وفي خوفهم أمانًا.
شكرًا لكل أب عظيم حمل الأمانة، وأحسن التربية، وأعطى بلا حدود.
شكرًا والدي، شكرًا لكل أب يستحق أن يُقال عنه: نعم الأب ونعم الرجل.
كل عام وأنتم فخر الأبوة، وعنوان الرجولة