ثمّن نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية الخيرية لمرضى الكبد “كبدك” الدكتور راشد بن محمد أبا الخيل، الدعم التحفيزي المتواصل الذي تحظى به الجمعية من صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، أمير منطقة القصيم، مؤكدًا أن هذا الدعم الكريم يمثّل دافعًا كبيرًا لمنسوبي الجمعية للاستمرار في أداء رسالتهم الإنسانية والخيرية، لا سيما خلال موسم الحج الذي يُعد ميدانًا حيويًا ومشرّفًا لخدمة ضيوف الرحمن.
وأشار الدكتور أبا الخيل إلى أن استقبال سمو أمير منطقة القصيم، بحضور سمو نائبه الأمير فهد بن سعد بن فيصل، للمشاركين المتميزين في موسم حج عام 1446هـ من مختلف القطاعات الحكومية والأهلية، يعكس اهتمام القيادة وحرصها على دعم وتمكين الجهود التطوعية والتنموية.
ونوّه إلى ما أكده سمو أمير المنطقة خلال اللقاء من أن ما يقدّمه أبناء الوطن في موسم الحج يُعد عملًا مشرّفًا يستحق التقدير، ويجسّد القيم الراسخة التي قامت عليها المملكة، مبينًا أن الجميع، مدنيين وعسكريين، يؤدون أدوارهم بروح المسؤولية وابتغاءً للأجر من الله – جل وعلا – وهو أسمى ما يُقدّم في خدمة الدين والوطن.
يُذكر أن الجمعية، وبناء على توجيه سعادة المدير التنفيذي الأستاذ مطلق الخمعلي، قد مثّلها في اللقاء مدير إدارة المشاريع والبرامج الأستاذ عبدالسلام بن عبدالرحمن الفواز، حيث استعرض جهود الجمعية ومبادراتها في خدمة ضيوف الرحمن لهذا العام، وعبّر عن شكر الجمعية لسمو أمير المنطقة على دعمه المستمر.
ثمّن نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية الخيرية لمرضى الكبد “كبدك” الدكتور راشد بن محمد أبا الخيل، الدعم التحفيزي المتواصل الذي تحظى به الجمعية من صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، أمير منطقة القصيم، مؤكدًا أن هذا الدعم الكريم يمثّل دافعًا كبيرًا لمنسوبي الجمعية للاستمرار في أداء رسالتهم الإنسانية والخيرية، لا سيما خلال موسم الحج الذي يُعد ميدانًا حيويًا ومشرّفًا لخدمة ضيوف الرحمن.
وأشار الدكتور أبا الخيل إلى أن استقبال سمو أمير منطقة القصيم، بحضور سمو نائبه الأمير فهد بن سعد بن فيصل، للمشاركين المتميزين في موسم حج عام 1446هـ من مختلف القطاعات الحكومية والأهلية، يعكس اهتمام القيادة وحرصها على دعم وتمكين الجهود التطوعية والتنموية.
ونوّه إلى ما أكده سمو أمير المنطقة خلال اللقاء من أن ما يقدّمه أبناء الوطن في موسم الحج يُعد عملًا مشرّفًا يستحق التقدير، ويجسّد القيم الراسخة التي قامت عليها المملكة، مبينًا أن الجميع، مدنيين وعسكريين، يؤدون أدوارهم بروح المسؤولية وابتغاءً للأجر من الله – جل وعلا – وهو أسمى ما يُقدّم في خدمة الدين والوطن.
يُذكر أن الجمعية، وبناء على توجيه سعادة المدير التنفيذي الأستاذ مطلق الخمعلي، قد مثّلها في اللقاء مدير إدارة المشاريع والبرامج الأستاذ عبدالسلام بن عبدالرحمن الفواز، حيث استعرض جهود الجمعية ومبادراتها في خدمة ضيوف الرحمن لهذا العام، وعبّر عن شكر الجمعية لسمو أمير المنطقة على دعمه المستمر.
