الضمير الحي .. أم مركز الحي ؟!
لم تكن جمعية مراكز الأحياء ولا مراكزها الحية ولا أفراد فرقها التطوعية بمعزل عن العالم، ولم يكن ضميرهم يراقب الحدث من خلال نشرات الأخبار ووسائل الإعلام وشبكات التواصل؛ بل تمثلوا قول الأول: تمشي رويدًا وتجي ...
بقلم : بكر بن عمر الطارقي







