10:51 م53801 عذوبة البؤستأتي لحظات على المرء يكتفي بها عن ملاحقة الأشياء التي تعني له الكثير، والأمور التي يستحيل في -يوم ما- التخلي عنها..ويبدأ بتقديم التنازلات وكأنه يعزل ذاته عن الغبار، لا أدرك ما معنى أن يترك المرء ...بقلم الكاتبة | سارة بنت تركي المطيري
03:56 م97309 الصراخ على قدر الألميعتبر النجاح هو المحرك الأساسي لتحقيق التوازن بين الطموحات والإنجازات، وما من شخص ناجح رأيته في حياتي الا وقد دفع ثمن نجاحه من وقته وصحته وحتى التزامه نحو عائلته ومجتمعه، تلك الضريبة التي يدفعها الناجح ...بقلم د|طلق المسعودي
02:00 م43946 زمن الأقنعةيتواجد نوع من البشر في كل مجتمع بل ويُشكلون آفة، ومرض عُضال على أفراده وزيادتهم تنذر بخطرٍ عظيم..أصبحوا كالوباء المُدمر لا تعرف لهم صدق، ولا يُؤمن جانبهم..مرتدي الأقنعة ، ومتلوني الود، ظاهرهم عكس داخلهم..يلبسون البياض ...بقلم أ- زايده حقوي
01:28 ص88330 الابل في الماضي والحاضرسخر الله سبحانه وتعالى لنا الإبل لننتفع بهامن وبرها للتدفئة ومن لحومها غذاء، ومن ألبانها دواء، ومن ظهورها مراكب وثيرة.قال تعالى "وَالأَنْعَامَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَافِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ * وَلَكُمْ فِيهَا جَمَالٌ حِينَ تُرِيحُونَ ...بقلم | إبراهيم النعمي
07:18 م35040 “الصداقة والتقدير”.. التوازن بين الظاهر والخفيالصداقة تُعد من أعظم القيم الإنسانية، ورغم ذلك، فإن العثور على الصديق الصدوق الذي يمثل “العملة النادرة” في هذا الزمن يُعد تحديًا كبيرًا.إن الصداقات تُبنى وتتطور بناءً على عوامل متعددة مثل الزمان و المكان. الأشخاص، ...بقلم | الدكتور محمد بن احمد ابن غنيم المرواني
02:32 م55115 المواطنة الايجابية والمواطنة السلبيةتبدأ من الأسرة ثم المجتمع و المدرسة والوطن كاملا فاذا وعى الاب والام دورهما والمدرسة والمجتمع وعى دوره فان الوطن سيجنى ثمار هذه المواطنة الايجابيةعن أبي موسى - رضي الله عنه - قال: قال رسول ...بقلم | إبراهيم النعمي
05:14 م45844 مع عقارب الساعةما أروعَ الأوقات التي تسبق الشروق ! لم أنظر إلى الساعة على معصمي ؛ استدارةُ الوقتِ تشبهُ استدارةَ الساعة وإن بدتْ دون عقارب ، افتتحتُ الصباح بالمشي حول مضمار الحديقة ، بدأتُ المشي لأستعيد أمجاد ...بقلم | محمد الريانس
03:26 م42048 دور تمكين المرأة في التنمية الاقتصاديةتعتمد أنظمة المملكة العربية السعودية المستمدة من الشريعة الإسلامية، مبدأ المساواة التكاملية بين الرجل والمرأة، مع مراعاة خصائص وسمات، كلا الجنسين، لتحقيق العدل ،و يعتبر ذلك حجر الزاوية ،لتحقيق الإستدامة الإقتصادية والتنمية المستدامة.وتمكين المرأة ،يسهم ...بقلم :سلوى محمد المري
08:32 م58765 ((ماأشبه الليلة بالبارحة))كان ابن العلقمي الرافضي الشيعي أخبث انسان في زمانه ولخبثه ومكره نتائج كارثية مروعة عانت منها الامة الاسلامية البلاد والعباد وتحملوا من البلاء والاذى والموت والتشرد والضياع ما الله به عليم ولهذا العدو الماكر الباطني ...بقلم| بقيش سليمان الشعباني
01:32 ص35332 أمير جازان … عطاءٌ لا يتوقفمن الحقائق الثابتة في علمالادارة أنه إذا اجتمع الفكر المستنيروالعزيمة الصادقة والتخطيط السليم تتحققالأهداف وتصبح الطموحات والأحلام واقعاً معاشاًولقد لاحت هذه الحقيقةالإدارية بخاطري وأنا أتأملتجربة الأمير محمد بن ناصرابن عبدالعزيز الإدارية الرائدة في جازان ...بقلم | محمد النعمي
02:59 م40369 الخوف الوهميإن الله سبحانه وتعالى يؤكد لنا أهمية النظر إلى المستقبل ، وتأهيل النفس لخوض كل جديد قال تعالى : ( وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ ) فلماذا لا نعد العدة لذلك ؟؟هل الخوف ...سعاد الحجار
03:53 م51392 ( ومضة عن معرض الركن الخامس )الروح التي نطلقها على كل مانعجز عن لمسه ومشاهدته لكننا نشعر به .وهكذا هي الروح التي نشعر بها في الأماكن المقدسة المصطفاة من الله بخصوصية عالية ؛ روح تجعلنا نسموبذواتنا نسبح في ملكوت الله متأملين ...بقلم الكاتبة | ماجدة الشريف
06:30 م41318 أولئك المُتسلقون!!لعلي في هذه السطور أتحدث بشكل مُوجز عن تلك الصفة السيئة الذميمة التي باتت كالوباء المنتشرفي المجتمع لدى فئة معينة من البشر....صفة أنبذها كثيراً وربما يؤديني البعض في هذا الرأي...تتعارض مع الإحسان الذي جاء به ...بقلم - زايده حقوي
04:42 م47231 «عزلة»قد يحدث للإنسان مالم يكن بالحسبان ..وللنفس لحظات يشتاق فيها لذاته ..يهرب فيها من حياته ..يلتزم الصمت ..ويقبع تحت مظلة الوحدة والعزلة والبعد والخلوة المريحة الجميلة لتقيه من زخات الظروف ..وقطرات الأحداث الكثيرة وهموم السقوط ...بقلم - فتحيه علي
05:25 م49567 الاهتمام دواء ثمين!!كلمة واحدة تضم معانٍ كثيرة، نجني منها فوائد عظيمة... إن أُهملت تُركت، وإن استنزفت بطل مفعولها....من منا لا يحب ذلك!!! لا أحد على وجه البسيطة يرفضها أو يمقتها، فوجودها شفاء معنوي وحسي وروحي...بل الكثير ينتظرها ...بقلم | زايده حقوي