02:58 ص34967 لمصلحة من ؟سئمت الناس في هذه الحياة من المتاعب وآلام الحياة بل وحتى التفكير في المستقبل وتبحث عن الراحة بشتى الطرق الممكنة وأحياناً غير الممكنة لأن لذة الراحة وطمأنينة النفس هي كل الحياة ولكن ! ابتلينا ...بقلم | عبدالرحمن الصروي
07:54 م62707 (الحسد خبث وجناية)لايخلو جسد من حسد لذلك ليس كل حسد فعّال وليس كل حسد مذموم بل هناك حسد مباح يعرف بالغبطة يغبط شخص شخص أخر بما تميز به اوبما أوتي من نعم دون أن يتمنى زوال نعمته ...بقلم| بقيش سليمان الشعباني
03:02 م40515 ظلم النفس بالغضبيسعى البعض للحصول على متعة ولا يبالى حلالا او حراما ، يسعى بكل جهده همه النظر إلى اللحظة الراهنة فحسب ، لا ينظر للعواقبقال تعالى (١٣٤) وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ ...بقلم | سعاد الحجار
04:17 م37522 (نحن سعداء ولا نستشعر)جمعينا مُترفون فلا أحد تحت هذه السماء لم يتلذذ بنعمة من نِعم الله عليه ولكننا غافلون!!نعم غافلون او مُتضجرون عن الشُكر فلانُدرك قيمة الشيء غالباً إلا حين فَقده....نرغب بالمزيد ونشعر بالتعاسة ولانحمد الله على القليل، ...بقلم | زايده الحقوي
08:13 م104828 (زمن الأقنعة)يتنكر لك من كانت له منزلة في قلبك قد تتجاوز منزلة أقرب الناس إليك. وتسقط الأقنعة حينما يهجوك اللسان الذي كنت تظن أنه لسانك.فتعلم حينها انك مررت بأحداث متنوعة ومواقف مستغربه ، حينها تدرك أنك ...بقلم الكاتبة | مريم الجهني
03:29 م114172 شكرا جزيلا للأستاذ حسن جبران الفيفي ولكل من تعاون في انجاح حفل المعايدة والأمسية الشعريةمن لايشكر الناس لايشكر الله عندما كلفني رئيس واعضاء مجلس ادارة جمعية المتقاعدين بجازان لإعداد حفل معايدة وامسية شعرية في القطاع الجبلي لمنطقة جازان جلست أضرب اخماسًا في أسداس وأفكر كيف اقيم حفل ...بقلم | إبراهيم النعمي
08:38 م62123 ستدور الدائرة….لاأعلم كيف يستطيعون النوم بهدوء، ولاأعلم كيف يستطيعون العيش بسلام..!ولاأعلم أيضاً كيف تنقضي ساعات يومهم بدون ألم..!أولئك الذين سلبوا الأمان من القلوب واوجعوها..أولئك الذين كسرو الثقة بداخل النفوس البريئة وحطموها...اولئك الذين نقضوا العهود وخانوا الوعود... ...بقلم : زايده حقوي
09:24 م43216 بياض الثلج…كثيرا ما يلفتنا اللون الأبيض، كثيراً ما يشعرنا بالسعادة والتفاؤل، ويمدنا بالأمل، وناهيك عن الراحة التي تلامسنا بسببه...فكيف اذا اكتست الأرض بالبياض بعد هطول الأمطار، وعاد الناس كالأطفال في فرحتهم بملامسة الثلج وحبات البرد واللعب ...بقلم | زايده حقوي
08:28 م56210 “عندما وصلتُ إلى الأربعين، توقفتُ كل الأشياء…”عندما وصلتُ إلى الأربعين، أدركتُ أن هناك توقفًا مؤقتًا في حياتي. لكن هذا التوقف لم يكن النهاية، بل كان بداية لفصل جديد من رحلتي الشخصية والروحية. قررتُ أن أكتب عن هذه اللحظة المميزة في حياتي ...بقلم| ماجد علي المالكي
04:48 م86286 الإدارة.. أهداف وتحدياتإنجاز الأعمال، وتحقيق الأهداف، ورفع مستوى الإنتاجية داخل بيئة العمل، يعود في حقيقته إلى تعزيز مبدأ جوانب الإدارة الناجحة ووجود قائد ناجح وفريق عمل متكاتف ومتعاون، ذا قيم ومبادئ سامية هدفهم الرئيسي هو تحقيق نجاح ...بقلم | إنعام حمراني
03:13 م56356 إكتساب الفلسفةعندما نتحدث عن الفلسفة تستنفر الناس عقولها وتشحذ أدمغتها وكأنها ستدخل في معركة حامية الوطيس أو ستخوض حربا ضروس ولكن الفلسفة أو التفكير الفلسفي في مكنونه ما هو إلا تحديد المنطقيات الأساسية في حياتنا ...بقلم | نعمه الفيفي