07:07 م34748 حينما تخدعنا التسميةهل حدث أن وصفت شعورك بالحزن، ثم في لحظة صدقٍ داخلي اكتشفت أنه في الحقيقة غضبٌ مكتوم؟هل نطقت يومًا بكلمة “تردد”، بينما كان ما بداخلك خوفًا لا تريد الاعتراف به؟هل قلت “أنا موظف مكلف” بينما ...بقلم: نوال الشمراني
05:35 م27448 فتيان وفتيات الكشافة.. سفراء الشباب السعودي أمام ضيوف الرحمنفي كل عام، ومع تدفق الملايين من الحجاج إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة، يتألق مشهد من أسمى مشاهد التطوع والعمل الإنساني، حيث يقف فتيان الكشافة السعودية في مقدمة الصفوف، سفراء حقيقيون للشباب السعودي، يقدمون أروع ...بقلم: مبارك بن عوض الدوسري
10:16 ص22192 على جانب الطريق فوضى وإثارةفي الوقت الذي تسعى فيه الدبلوماسية السعودية مع أطراف كثيرة خليجية ودولية لمعالجة الدمار السياسي والاقتصادي والأخلاقي ، والاجتماعي ، والعسكري الذي خلفته إيران مع حليفها الهارب إلى روسيا وقتلها مليون مواطن سوري وتهجير أربعة ...بقلم: علي بن عيضة المالكي
11:59 م21681 الطين والملائكه حينما تكون في رحلة سياحية وتصل للوجهه السياحيه التي أخترتها وتبدأ في استكشاف معالمها وتجوب شوارعها والتمعن في سلوكيات الإنسان الذي يصادفك على ارضها هناك تشتغلمكينه الاستحسان والاستقباح وتقييم وتصنف ما يسرك وما يحزنك وتتأجج ...بقلم: محمد بن ناصر البيشي
12:11 م46209 كلنا مميزونبين النجاح والفشل، خطوات لا تُرى للبعض، لكنها واضحة وبشدة للبعض الآخر.فحقيقة التميّز دومًا تكمن في داخل الفرد منا.كلّنا تفضل علينا الله بمميزات تجعلنا نعتلي سُلّم النجاح ونرتقي نحو أهدافنا وطموحاتنا في تحقيق ذواتنا.كلّنا لدينا ...بقلم: ماجدة الشريف
09:56 ص30806 المتقاعدون… لا يُختزل العطاء في صورة هزليةالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،في زحمة الحياة وتسارع وتيرتها، يغفل البعض – عن قصد أو غير قصد – عن عظيم ما قدمه المتقاعدون من جهدٍ وعطاءٍ وتضحياتٍ طوال سنوات عملهم. هؤلاء الكبار الذين أمضوا أعمارهم ...بقلم: حسن حبيبي
07:09 م24528 الحقوق لا تموتكان الناس قديمًا يعرفون عفّة النفس، فحتى لو جاعوا لا يمدّون أيديهم إلى مال غيرهم، ومهما ضاقت بهم الأحوال، لا يقترضون إلا عند الضرورة، وإن اقترضوا، فبحياء، وبعزمٍ صادقٍ على الوفاء.كان يُعرض على أحدهم المال، ...بقلم: حسن حبيبي
04:41 م26207 وبدأتُ أرجع من جديدمنذ أن كنتُ صغيرة، وأنا أهرول خلف أبي وهو يُلبي، نردد سويًا في ممرات البيت: “لبيك اللهم لبيك”. كنت أراه يرفع صوته بخشوع، يكرر النداء وكأن الفجر يسري في صوته.كنت أظنها لعبة من طقوس الطفولة، ...بقلم: عائشه محمد الحربي
12:02 م26499 من عمق الصدمة تبدأ الحياةنتعرض في هذه الحياة لمواقف قاسية، وتواجهنا عقبات لا نتجاوزها دائمًا بسهولة.نعطي بلا حدود، ونرمي خيوط الأمل بثقة عمياء، غير مدركين أنها قد تُقطع في أي لحظة. نمنح القلوب بصدق، ونظن أن الجميع يحملون نقاءنا.نرفع ...بقلم: زايدة حقوي
01:29 م45990 العدالةهناك خفايا تختبئ وراء الاختفاء، لتمنح للمشهد رؤية ظاهرية تُخفي وراءها حقائق لا تُرى إلا لمن يمتلك قوة الشعور بالعدل.العدل هو المساواة والتوازن، وهو إعطاء كل ذي حقٍّ حقه. كما أنه مفهوم شامل يتضمن الحقوق ...بقلم: نعمة الفيفي
01:51 م42340 بعد 25 عامًا… عدتُ لأُكمل حلميقبل خمسة وعشرين عامًا، كنتُ طالبة طموحة، لكن الحياة وضعت أمامي تحديات حالت دون استكمال دراستي. رغم ذلك، ظل حلم التعليم متأججًا في داخلي، ينتظر الفرصة المناسبة ليظهر من جديد.على مر السنوات، عشتُ تجارب مليئة ...بقلم: بثينة وليد الذيب
11:25 م33507 *بين وهم اللذة وحقيقة الانهيار… ماذا تعرف عن رحلة المدمن؟*المخدرات ليست مجرد مادة، بل بوابة مظلمة، من دخلها لم يخرج منها سالمًا إلا أن يشاء الله. تبدأ بخطوة صغيرة، وتُزيَّن بمتعة زائفة، لكنها تقود إلى هاوية نفسية واجتماعية وأخلاقية.يدخلها الشاب غالبًا بدافع الطمع في ...بقلم : حسن حبيبي
06:13 م35916 كيمياء عبادة التكبيرماذا يفعل بنا التكبير؟لماذا اختار الله هذه العبادة لتكون (الوسط) الذي ننتقل به في مراحل أداء هاتين العبادتين على وجه الخصوص؛ الصلاة والحج؟ففي الصلاة، لفظ "الله أكبر" هو ترويض للأنا، فالركوع والسجود هما سلوك وفعل ...بقلم: ليلى سعد القحطاني
12:42 ص50808 *”مشرف محمد الغامدي.. وجه الكرم ونبله الذي لا ينسى”*هذه القصة العجيبة حصلت معي هذا الأسبوع، من القصص التي لازم يخلدها التاريخ وتقصد بها القصائد، فصحى ونبطي، سطّر حروفها رجل همام في موقف نادر تعجز عنه الكلمات وأحبار الحروف.اسمعوا مني هذه النادرة؛تواصل معي شابان ...بقلم : عبدالرحمن بن مرشد
10:55 ص32704 الحب بين الحقيقة والادعاءالعنوان غريب نعم، والبحث فيه ذو ذائقة وطعم ورنين ونغم، والأغرب من ذلك أن سبب الكتابة فيه قطعة مدورة من أدم يُطلق عليها كرة قدم، استجاب لها القلم فسال مداده بنهم ليروي شيئًا من عطش ...بقلم: بقيش سليمان الشعباني